سنيقر
المدير العام
الجنس : الـمـهـنـه : الـهـواـيـه : عدد المواضيع : 319 النقاط في المساهمه : 119352 اجمل الكلام : اخلص العمل يكفيك القليل الـسـكـن : السودان تاريخ التسجيل : 10/03/2009
بطاقة الشخصية العب معي: (5/5)
| موضوع: اسماء الله الحسنى الإثنين 5 سبتمبر 2011 - 10:59 | |
|
هو الله
وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول
اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه
الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن
لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
الرحيم
هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
الملك
هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو
المالك المطلق .
القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .
السلام
هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء
. المؤمن
هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم . المهيمن
هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم
وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة . العزيز
هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء
وهو غالب كل شيء . الجبار
هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على
ما اراد . المتكبر
هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء . الخالق
هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو
خالق كل صانع وصنعته . البارىء
هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره
الى الوجود . المصور
هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة
خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها . الغفار
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة . القهار
هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا
وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء . الوهاب
هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ،
كثير النعم ، دائم العطاء . الرزاق
هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما
يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه . الفتاح
هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات
والارض . العليم
هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ،
لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء القابض الباسط
هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق
لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط . الخافض الرافع
هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ،
وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات . المعز المذل
هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء
فيذله . السميع
هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع
البصير . البصير
هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات
. الحكم
هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد
لقضائه ولا معق لحكمه . العدل
هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن
الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه اللطيف
هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل
عليهم . الخبير
هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء
فهو العالم بما كانم ويكون . الحليم
هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق
العاصي كما يرزق المطيع . العظيم
هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء . الغفور
هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم . الشكور
هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره
لعباده : مغفرته لهم . العلي
هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد
والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا . الكبير
هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا
يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) . الحفيظ
هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا
يزول ولا يعتريه التبديل . المقيت
هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير
والمقدر والممدد . الحسيب
هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله
. الجليل
هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه
عن كل نقص . الكريم
هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق
الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله . الرقيب
هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو
الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء . المجيب
هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه . الواسع
هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء
. الحكيم
هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه
المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل . الودود
هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه . المجيد
هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر . الباعث
هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى
العبد . الشهيد
هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له
عليم بتفاصيله . الحق
هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة . الوكيل
هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى
به اغناه وارضاه . القوي
هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة . المتين
هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين . الولي
هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي
الامور الخلائق ويحفظهم . الحميد
هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه . المحصي
هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل . المبدىء
هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال . المعيد
هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى
الحياة يوم القيامة . المحيي
هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد
الموت . المميت
هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى
شاء وكيف شاء . الحي
هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا
وهو الحي الذي لا يموت . القيوم
هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم
ورزقهم . الواجد
هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما
يريده . الماجد
هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال
الذي يعامل العباد بالجود والرحمة . الواحد
هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ،
لا شريك له سبحانه . الصمد
هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو
مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم . القادر
هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي
الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه . المقتدر
هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره . المقدم
هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه . المؤخر
هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار
والكفار وكل من يستحق التأخير . الاول
هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود . الاخر
هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس
بعده شيء . الظاهر
هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه ، الظاهر وجوده لكثرة دلائله . الباطن
هو العالم ببواطن الامور وخفاياها ، وهو اقرب الينا من حبل الوريد . الوالي
هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته ، ينفذ فيها امره ،
ويجري عليها حكمه . المتعالي
هو الذي جل عن افك المفترين ، وتنزه عن وساوس المتحيرين . البرّ
هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه ، ومّن على السائلين بحسن عطاءه ،
وهو الصدق فيما وعد . التواب
هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء
بالعطاء ، والتوبة بغفران الذنوب . المنتقم
هو الذي يقسم ظهور الطغاة ، ويشدد العقوبة على العصاة ، وذلك بعد
الاعذار والانذار . العفو
هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو
السيئات ويتجاوز عن المعاصي . الرءوف
هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه ، يستر
العيوب ثم يعفو عنها . مالك الملك
هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه ، ولا معقب لامره . ذو الجلال والاكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة ، المختص بالاكرام والكرامة
وهو اهل لأن يجل . المقسط
هو العادل في حكمه ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، ثم يكمل عدله
فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم . الجامع
هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا ووصفا وفعلا ، الذي يجمع بين الخلائق
المتماثلة والمتباينه ، والذي يجمع الاولين والاخرين . الغني
هو الذي لا يحتاج الى شيء ، وهو المستغني عن كل ما سواه ، المفتقر اليه
كل من عاداه . المغني
هو معطي الغنى لعباده ، يغني من يشاء غناه ، وهو الكافي لمن شاء من
عباده . المعطي المانع
هو الذي اعطى كل شيء ، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية . الضار النافع
هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد ، والمقدر النفع والخير لمن اراد
كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه . النور
هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق ، ويلهمه
اتباعه ، الظاهر في ذاته ، المظهر لغيره . الهادي
هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته ، والنفوس
الى طاعته . البديع
هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه ، او امر من اموره
، فهو المحدث الموجد على غير مثال . الباقي
هو وحده له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي ، غير قابل
للفناء فهو الباقي بلا انتهاء . الوارث
هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، وهو يرث الارض
ومن عليها . الرشيد
هو الذي اسعد من شاء بارشاده ، واشقى من شاء بابعاده ، عظيم الحكمة
بالغ الرشاد . الصبور
هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة ، بل يعفوا وياخر ، ولا يسرع
بالفعل قبل اوانه .
| |
|