قصة أعضاء المنتدى

كان الجو جميلا والسماء ملبد بالغيوم نسمات عليلة مشبعة بدعاش المطر رفع يديه إلى أعلى وسحب نفسا عميقا إلتتفت يمنة ويسرة ومضى خارج من داره
يتذكر ذالك اليوم الجميل الذي مره به وهو يحاول تذكر من الشخص الذي انقذه من

كان الجو جميلا والسماء ملبد بالغيوم نسمات عليلة مشبعة بدعاش المطر رفع يديه إلى أعلى وسحب نفسا عميقا إلتتفت يمنة ويسرة ومضى خارج من داره
يتذكر ذالك اليوم الجميل الذي مره به وهو يحاول تذكر من الشخص الذي انقذه من ذلك الحادث الذي كاد أن يؤدي بحياته منذ سنوات وكيف أنه قفز من مكانه أمام ذلك المطعم ليدفعه من أمام تلك السيارة التي كانت تسير بسرعة جنونية في إتجاهه يا الله كم كان موقفا صعبا وكم كان ذلك الشخص شهما يتمتم في سره بكلمات وبدعوات له ، بدأ المطر يهطل وصوت الرعد يجلجل مزمجرا كأنه يعلن دخول فصل الخريف ، وقف بالقرب من

، بدأ المطر يهطل وصوت الرعد يجلجل مزمجرا كأنه يعلن دخول فصل الخريف ، وقف بالقرب من المحطة مترددا في الذهاب الى السوق أو تأجيل التسوق بعد أن يتوقف المطر ولم يدم تفكيره طويلا إذ كانت حافلة الركاب قد وصلت وصاح الكمساري : السوق السوق السوق [/color][/b][/quote]

كان الجو جميلا والسماء ملبد بالغيوم نسمات عليلة مشبعة بدعاش المطر رفع يديه إلى أعلى وسحب نفسا عميقا إلتتفت يمنة ويسرة ومضى خارج من داره
يتذكر ذالك اليوم الجميل الذي مره به وهو يحاول تذكر من الشخص الذي انقذه من ذلك الحادث الذي كاد أن يؤدي بحياته منذ سنوات وكيف أنه قفز من مكانه أمام ذلك المطعم ليدفعه من أمام تلك السيارة التي كانت تسير بسرعة جنونية في إتجاهه يا الله كم كان موقفا صعبا وكم كان ذلك الشخص شهما يتمتم في سره بكلمات وبدعوات له ، بدأ المطر يهطل وصوت الرعد يجلجل مزمجرا كأنه يعلن دخول فصل الخريف ، وقف بالقرب من المحطة مترددا في الذهاب الى السوق أو تأجيل التسوق بعد أن يتوقف المطر ولم يدم تفكيره طويلا إذ كانت حافلة الركاب قد وصلت وصاح الكمساري : السوق السوق السوق

كان الجو جميلا والسماء ملبد بالغيوم نسمات عليلة مشبعة بدعاش المطر رفع يديه إلى أعلى وسحب نفسا عميقا إلتتفت يمنة ويسرة ومضى خارج من داره
يتذكر ذالك اليوم الجميل الذي مره به وهو يحاول تذكر من الشخص الذي انقذه من ذلك الحادث الذي كاد أن يؤدي بحياته منذ سنوات وكيف أنه قفز من مكانه أمام ذلك المطعم ليدفعه من أمام تلك السيارة التي كانت تسير بسرعة جنونية في إتجاهه يا الله كم كان موقفا صعبا وكم كان ذلك الشخص شهما يتمتم في سره بكلمات وبدعوات له ، بدأ المطر يهطل وصوت الرعد يجلجل مزمجرا كأنه يعلن دخول فصل الخريف ، وقف بالقرب من المحطة مترددا في الذهاب الى السوق أو تأجيل التسوق بعد أن يتوقف المطر ولم يدم تفكيره طويلا إذ كانت حافلة الركاب قد وصلت وصاح الكمساري : السوق السوق السوق مد شخص يده ليصفق ويقول هنا يا كمساري مد الكمساري شلاليفه وقال بصوت غريب سسسسسسسس توقفت الحافله ونزل الاشخاص من الحافله وفي زلك الوقت جا شخص يريد الركوب فاحد اللصوص ادخل يده في

كان الجو جميلا والسماء ملبد بالغيوم نسمات عليلة مشبعة بدعاش المطر رفع يديه إلى أعلى وسحب نفسا عميقا إلتتفت يمنة ويسرة ومضى خارج من داره
يتذكر ذالك اليوم الجميل الذي مره به وهو يحاول تذكر من الشخص الذي انقذه من ذلك الحادث الذي كاد أن يؤدي بحياته منذ سنوات وكيف أنه قفز من مكانه أمام ذلك المطعم ليدفعه من أمام تلك السيارة التي كانت تسير بسرعة جنونية في إتجاهه يا الله كم كان موقفا صعبا وكم كان ذلك الشخص شهما يتمتم في سره بكلمات وبدعوات له ، بدأ المطر يهطل وصوت الرعد يجلجل مزمجرا كأنه يعلن دخول فصل الخريف ، وقف بالقرب من المحطة مترددا في الذهاب الى السوق أو تأجيل التسوق بعد أن يتوقف المطر ولم يدم تفكيره طويلا إذ كانت حافلة الركاب قد وصلت وصاح الكمساري : السوق السوق السوق مد شخص يده ليصفق ويقول هنا يا كمساري مد الكمساري شلاليفه وقال بصوت غريب سسسسسسسس توقفت الحافله ونزل الاشخاص من الحافله وفي زلك الوقت جا شخص يريد الركوب فاحد اللصوص ادخل يده في جيبه حينما كان الشخص مشدود الانتباه ناحية امرأةً فائقة الجمال بللها المطر فإلتصقت ثيابها عليها وكان هو يتابع ذالك الموقف ولم يحرك ساكناً بل كان يقول في نفسه هيا اسرقه....إسرق ذالك الوغد ليكون هذا عقاباً له لكي يندم على هذه النظرة ويتذكر ان ربه ينظره وينتظره ويحاسبه فــي دنياه قبل آخرته وبينما هو يتابع واصل السارق عمله بإتقان ثم إلتفت السارق بعد انتهاءه السرقة فوجد الرجل ينظر للمشهد ولكن بإبتسامة عريضة وزهل السارق من امر هذا الرجل فتحرك نحوه وهو حذر وسأل السارق الرجل

كان الجو جميلا والسماء ملبد بالغيوم نسمات عليلة مشبعة بدعاش المطر رفع يديه إلى أعلى وسحب نفسا عميقا إلتتفت يمنة ويسرة ومضى خارج من داره
يتذكر ذالك اليوم الجميل الذي مره به وهو يحاول تذكر من الشخص الذي انقذه من ذلك الحادث الذي كاد أن يؤدي بحياته منذ سنوات وكيف أنه قفز من مكانه أمام ذلك المطعم ليدفعه من أمام تلك السيارة التي كانت تسير بسرعة جنونية في إتجاهه يا الله كم كان موقفا صعبا وكم كان ذلك الشخص شهما يتمتم في سره بكلمات وبدعوات له ، بدأ المطر يهطل وصوت الرعد يجلجل مزمجرا كأنه يعلن دخول فصل الخريف ، وقف بالقرب من المحطة مترددا في الذهاب الى السوق أو تأجيل التسوق بعد أن يتوقف المطر ولم يدم تفكيره طويلا إذ كانت حافلة الركاب قد وصلت وصاح الكمساري : السوق السوق السوق مد شخص يده ليصفق ويقول هنا يا كمساري مد الكمساري شلاليفه وقال بصوت غريب سسسسسسسس توقفت الحافله ونزل الاشخاص من الحافله وفي زلك الوقت جا شخص يريد الركوب فاحد اللصوص ادخل يده في جيبه حينما كان الشخص مشدود الانتباه ناحية امرأةً فائقة الجمال بللها المطر فإلتصقت ثيابها عليها وكان هو يتابع ذالك الموقف ولم يحرك ساكناً بل كان يقول في نفسه هيا اسرقه....إسرق ذالك الوغد ليكون هذا عقاباً له لكي يندم على هذه النظرة ويتذكر ان ربه ينظره وينتظره ويحاسبه فــي دنياه قبل آخرته وبينما هو يتابع واصل السارق عمله بإتقان ثم إلتفت السارق بعد انتهاءه السرقة فوجد الرجل ينظر للمشهد ولكن بإبتسامة عريضة وزهل السارق من امر هذا الرجل فتحرك نحوه وهو حذر وسال السارق الرجل بصوت خافت بتعرف الراجل ده؟فاجاب بهز راسه نافياً سؤاله وراح يساله مرة اخري والعرق يتصبب من وجه خوفاً طيب عسكري انت والله شنو؟ انا عارف انو غلطان بس والله الظروف وهنا تبسم الرجل واطلق صوتاً مجلجلاً هههههههههه ههههههههه حتي لفت انتباه كل الركاب